صفقات مدوية في الأهلي.. ماذا سيحدث خلال انتقالات الشتاء؟
قرر السويسري مارسيل كولر، المدير الفني للنادي الأهلي، اتخاذ عدد من القرارات المدوية في الفريق الكروي الأول للنادي الأهلي، وذلك خلال الانتقالات الشتوية المقبلة التي سوف تبدأ في يناير المقبل.
وقام كولر بعقد جلسات عديدة مع لجنة الكرة والجهاز الفني وأعضاء لجنة التخطيط من أجل البحث النهائي والكامل للاعبين المقرر أن يعتمد على جهودهم خلال الفترة المقبلة في الصفوف.
وجاء على رأس هؤلاء اللاعبين التفكير في ضم مهاجم أجنبي من العيار الثقيل، حيث لا يتنازل المدير الفني عن فكرة الحصول على لاعب أجنبي في الهجوم بجوار الفلسطيني وسام أبو علي، بدلاً من الاعتماد على اللاعبين الآخرين المحليين.
ورفض كولر أن يكون هناك تواجد للاعبين المحليين الآخرين وعلى رأسهم عمر الساعي، حيث تم الاكتفاء بصفقة الساعي في الصعيد الهجومي محلياً، مشدداً على ضرورة أن يكون هناك لاعبين آخرين في الجانب الأمامي في الهجوم.
وفي الجانب الآخر، يرغب كولر في الحصول على جناح أجنبي، يتطلع إلى أن يكون من اللاعبين المتميزين في الفريق وأن يواصل الإجادة والتميز بجانب المتواجدين حالياً.
ويطمح رضا سليم جناح النادي الأهلي أن يكون عند حسن ظن الجماهير، واعداً أن يكون في الفترة المقبلة أحد أبرز الأعمدة الأساسية في الفريق، بعد الود الكبير الذي حصل عليه في الصفوف الحمراء.
الصفقة الثالثة التي يتطلع الفريق أن يحصل عليها، أن يكون هناك حسم في ملف المدافع المحلي، خاصة أن المفاضلة سوف تكون بين مصطفى إسماعيل، وأحمد العش، لاعبي فريق زد، حيث يسود الاختيار على إسماعيل في المقام الأول ثم العش.
- قرار مفاجئ من إدارة الأهلي عقب إلغاء القمة
- قرار خطير.. الأهلي يكشف موقفه بعد الانسحاب أمام الزمالك والخطوات القادمة
- تصريحات جديدة حول موقف الأهلي من خوض القمة
- أول تعليق من وزارة الرياضة بشأن أزمة القمة
- بيان رسمي ناري .. الزمالك يرفض تغيير طاقم حكام القمة أو تأخيرها لمدة ساعة
- محمد شوقي يفاجئ اللاعبين بهذه القرارات قبل اللقاء مع ان الفريق في طريقة الى الاستاد
- كما كان معروف ومتوقع : مذيعة قناة الاهلى سهام صالح تعلن تراجع الاهلى عن موقفه
- الأهلي يفاجئ الجميع بهذا الاجراء حالا واجراءات نارية ستتخذ اذا حدث هذا
- انسحاب الأهلي من القمة.. عقوبات نارية تنتظره والزمالك يطالب بالحسم الفوري
- كواليس اجتماع انسحاب الاهلى من القمة .. والموقف الحالى حتى كتابة هذه السطور