أول اجراء من كهربا داخل الأهلي بعد أزمته مع الجماهير ورد فعل مثير من كولر
سادت حالة من الغضب بين جماهير النادي الأهلي، تجاه محمود عبد المنعم كهربا، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، عقب الازمة التي افتعلها اللاعب عقب مباراة شباب بلوزداد، في اللقاء الذي أقيم مساء أمس على ستاد القاهرة الدولي.
ورفض محمود عبد المنعم كهربا، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، رد التحية على الجماهير، وطلب من جميع اللاعبين الخروج من اللاعب، لما بدر من الجماهير قبل مواجهة شباب بلوزداد والهجوم على الفريق الأحمر، بسبب خسارة مباراة باتشوكا.
تصرف محمود كهربا ومحمد رمضان، لقى غضب شديد من جماهير الأهلي، جميعاً، ليتم مهاجم الثنائي، على مواقع التواصل الاجتماعي، بجانب هجوم بعض الجماهير على اللاعبين قبل الخروج من الملعب، وافتعال أزمة قوية قبل مواجهة المصري في بطولة الدوري المصري.وكشف مصدر مقرب من محمود عبد المنعم كهربا، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، مفاجأة مدوية من العيار الثقيل، بشأن رغبة محمود كهربا، في الرحيل عن الفريق الأحمر، وعدم البقاء داخل القلعة الحمراء، بسبب ضغط الجماهير.
وأكد المصدر المقرب من محمود كهربا ان هناك عروض خليجية وصلت لكهربا، وبعد أزمة الأمس، كهربا يرى أنه من الأفضل الرحيل عن الفريق الأحمر، معاراً من أجل استعادة نفسه من النواحي النفسية والبدنية.
وتابع: “كهربا سيرحل عن الأهلي في يناير المقبل، والسويسري مارسيل كولر، لا يمانع في رحيل اللاعب ووافق على رحيله، حال تلقيه عرض مناسب وموافقة إدارة القلعة الحمراء، بشرط التعاقد مع مهاجم بديل في يناير المقبل”.
- قرار مفاجئ من إدارة الأهلي عقب إلغاء القمة
- قرار خطير.. الأهلي يكشف موقفه بعد الانسحاب أمام الزمالك والخطوات القادمة
- تصريحات جديدة حول موقف الأهلي من خوض القمة
- أول تعليق من وزارة الرياضة بشأن أزمة القمة
- بيان رسمي ناري .. الزمالك يرفض تغيير طاقم حكام القمة أو تأخيرها لمدة ساعة
- محمد شوقي يفاجئ اللاعبين بهذه القرارات قبل اللقاء مع ان الفريق في طريقة الى الاستاد
- كما كان معروف ومتوقع : مذيعة قناة الاهلى سهام صالح تعلن تراجع الاهلى عن موقفه
- الأهلي يفاجئ الجميع بهذا الاجراء حالا واجراءات نارية ستتخذ اذا حدث هذا
- انسحاب الأهلي من القمة.. عقوبات نارية تنتظره والزمالك يطالب بالحسم الفوري
- كواليس اجتماع انسحاب الاهلى من القمة .. والموقف الحالى حتى كتابة هذه السطور