اخبار الاهلىعاجل

هذا اللاعب سرطان داخل الأهلي.. أحمد حسام ميدو يكشف مفاجأة مدوية

شهدت الساعات القليلة الماضية، وجود أزمة قوية، داخل النادي الأهلي، وقعت بين الجماهير واللاعبين، عقب انتهاء مباراة الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، ونظيره شباب بلوزداد، خلال اللقاء الذي أقيم على ستاد القاهرة الدولي، ضمن منافسات دوري أبطال إفريقيا.

واشتعلت الأزمة، عقب رفض محمود عبد المنعم كهربا، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، الذهاب إلى الجماهير برفقه محمد الشناوي، بجانب توجيه طلب إلى جميع اللاعبين، بعدم الذهاب إلى الجماهير، وهو ما أبدى غضب الجماهير المتواجدة داخل الملعب، لتقرر الهجوم على اللاعبين بعدها.

وكشف أحمد حسام ميدو، نجم الكرة المصرية السابق، المتسبب في أزمة اللاعبين والجماهير، خلال مباراة الأهلي وشباب بلوزداد، وتعليقه على هذه الأزمة التي أثارت الجدل خلال الساعات الأخيرة، لاسيما أن الجماهير تعد هى العامل رقم واحد في منظومة النادي الأهلي.

وكتب أحمد حسام ميدو عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، من حق المشجع اللي هو أكثر واحد بيتأثر نفسيا بأي نتائج سلبية أو بأي تصرفات تقلل من النادي صدرت من أي شخص داخل المنظومة انه يعبر عن غضبه طالما الغضب ده مافيهوش  أي سب لأي شخص ولكن غضب عن طريق إيصال رسائل إلى الادارة والجهاز واللاعيبه.

وتابع: “اللي عملوا فعلا جمهور الأهلي قبل الماتش ورد فعل اللاعيبة كان عظيم بالفوز الكبير وطبيعي ان الجمهور لما يلاقوا لاعيبتهم موتوا نفسهم في الملعب انهم يحيوهم بعد الماتش علشان يقفلوا الصفحة ويوصلوا للاعيبة رسالة ان بفوزك النهاردة الكبير الصفحة اتقفلت ومش هنقبل إلا بالأداء والنتائج دي”.

وأشار إلى أن هي دي عقلية مشجع الاندية الكبيرة مفيش غيرها وعقلية المشجع دي هي اللي بتتنقل لكل فرد داخل المنظومة وهي اساس نجاح اي نادي كبير، وكان لازم اللاعيبة تروح تحيي الجمهور ويفهموا ان جمهورهم معاهم مش ضدهم.

وأضاف: “انما ايه اللي حصل مين المستفيد الأكبر ان يكون في خلاف ما بين الجمهور والمجموعه علشان مايبقاش شايل الليلة لوحده؟ مين ورط الشناوي واللاعيبة في مشكلته مع الجمهور”.

وأوضح: “الحقيقة هو لاعب واحد فقط وجوده سرطان داخل أي فريق هو كهربا وهو فعلا كما قلت من قبل وبعض من اصدقائي الاهلاوية زعلوا مني قرار التوقيع معاه اكبر غلطة في تاريخ الأهلي”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى